( ربما) للشاعر : محمود أبو صعيليك

ربما…….

أسَرَتكَ في سحرِ الخدودِ مع اللِّمى
لمّـــــا أتَت تمشي كمـــا ريمٍ لَمـــى

قلتُ:ارفقــــــي بالقلبِ فاتنتي فَما
أبقيتِ فِيَّ الآنَ عقــــــــــلا أو فما

ضحكَت وقالت لي:وما ذنبـــي أنا
إن كانَ قلبك في هوايَ تهدّمــــــا

قلتُ:اصلحـــي ما كانَ،موعدُنا غدا؟
بسَمَت وقالت:يا حبيبــــــي ربّما

#محمود_أبوصعيليك

شاهد أيضاً

قصيدة بعنوان(شفّ)

يعقوب أحمد الألمعي   السعودية     تويتر poet25000   شَفٌّ   أتيت إلي في …

اترك تعليقاً