الله أكبر… الله أكبر من كل الجراحات ومن لهيب الأسى والحزن في ذاتي الله أكبر من همي ومن قلقي ومن عنائي ومن خوف النهايات الله أكبر من آلامي الأولى من الجديدة من مستقبلي الآتي “الله أكبر” نور في الحشا يسري يمحو عن القلب أوجاع المساءات “الله أكبر” ترياق وترقية تسمو بها الروح في أزكى الفضاءات “الله أكبر” سلوى كل منطرح …

(( سلسلة: شفاء الرضوض في علم العروض )): البحر الخامس من بحور الشعر العربي… ? ?..الكامـل..? ? سمّي كاملاً لتكاملِ حركاتهِ..وهي ثلاثون..وليس في البحور بحرٌ مثله توفّرت حركاته وجاءَ على أصلِهِ… وهو البحر الثالث الذي كثرَ دورانه في الشعر العربي كما قال المعرّي..وأصل تفاعيله: متفاعلن…..متفاعلن…..متفاعلن ///0//0..///0//0.///0//0 متفاعلن…..متغاعلن…..متفاعلن ///0//0..///0//0.///0//0 ويستعمل تامّاً ومجزوءاً ..وله ثلاث أعاريض وتسعة أضرب..فهو أكثر البحور أضرباً.. 1..?..العروض …

على لسان “تقوى الملكاوي” (إربد/الأردن) الحافظة لكتاب الله، والحاصلة على 98.8% في الثانوية العامة/الفصل الأول. =============== لست كفيفة لَسْتُ، لَوْ لَمْ أُبْصِرِ الدُّنْيا، كَفيفَهْ *** فَهْيَ لَيْسَتْ غايَةَ النَّفْسِ الْعَفيفَهْ مُبْصِرٌ قَلْبي وَدَرْبي واضِحٌ *** مُنْذُ أَنْ ضاءَتَهُ آياتٌ شَريفَهْ نورُ ربّي الْعِلْمُ في لَيْلِ الْوَرى *** وَأَنا بِالْعِلْمِ وَالْبَحْثِ شَغوفَهْ أَعْبُرُ الرُّؤيا بِعَيْنَيْ يوسُفٍ *** فَامْسَحوا دَمْعاتِكُمْ … لَسْتُ …

*** إذا لَمْ تَحيَ … *** الوافر *** ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ إذا لَمْ تَحْيَ للخُلُقِ الكريمِ فَكمْ ضَيَّعْتَ مِنْ شَرَفٍ عظيمِ وَبالأخلاقِ عَقْلُكَ في رَشادٍ وَإلَّا كُنْتَ كالْمَرءِ الْعَقيمِ وَأخْلاقُ الْفَتى حِصْنٌ مَنيعٌ لَهُ من دونِها مثل الْبَهيمِ وَلِلْأجْسامِ أمراضٌ وَطِبٌّ وَيَحْيا ذو الْجَهالَةِ كالسَّقيمِ فَما قامَتْ حَياةُ في الْمَعالي وَلا كانتْ لِغَيْرِ الْمُسْتَقيمِ فَبادِرْ للفَضائلِ والْعُلومِ تَنَلْ بِهِما حَياةً في النَّعيمِ …

  هذا رسولُ الهدى قد جاءَ يُنقذنا أرسى تعاليمَه للدينِ أركانا بالحقِ أرسلهُ ربُّ العبادِ لنا والنورُ من وجهه أضاءَ دُنيانا أرسى دعائمَ دينِ الحقِّ شرَّعَها من نُطقهِ نَستقي قولاًوتبيانا هذا نبيُ العُلا طهَ البشيرُ أتى قد فاقَ في حُسنهِ بدراً وأكوانا صلاةُ ربي عليهِ دائماً أبدا يبقى لنا شافعاً دَهراً وأزمانا فإنَّهُ الرحمةُ المهداةُ نطلبها ونرتجيه لنا روحآ وريحانا …

صباح الخير إلى أهلي وجمع الأصدقاءِ صباحٌ عاطِرٌ مَعَهُ دُعائي لِيَحْفظْكم يُصَوِّبْ أصغَرَيْكم إلهُ الخَلْقِ في أعلى السّماءِ فَمِنْكم مثلُ إخواني صدقْتُم عهودَ الودِّ تُهدى بالصّفاءِ ومنكم مثلُ أپنائي بِبِرٍّ ويُسعدني ويبعثُ لي رجائي وبِتُّم أقْربينَ كأهلِ بيتي وكم آسى لِمَن أمْسى بِداءِ ويُحْزِنُني إذا فقدٌ رَماكم بِنارِ البينِ ،صِرْتُم في ابتِلاءِ وأفرحُ عندَ فرحتِكم كأهلي ويغمُرُ مهجتي عذْبُ الهناءِ …

يا حَادِيَ الرَّكْبِ أَمْسَى البَوحُ وَلْهَانَا يُلاَمِسُ القلبَ بالأشواقِ هَيْمانَا (وَادِي الأحبةِ) والذِكْرَى لنا عَلَمٌ و الروحُ تنثرُ أشجاناً و تحنَانا كُنَّا بِه وسُهُولُ الحُبِ تَجْمعُنا والطيرُ يَصَْدَّحُ في العَلياءِ نَشوَانا جَرَى الهَدِيرُ وكانَ الرَوضُ مُبتهجاً والمُزنُ يعزفُ للعشاقِ ألحَانا يا حاديَ الركبِ قد تاهَ الطريقُ بِنا وكم أضعنا بغيرِ اللهِ مَرسانا ها قد وَصَلنَا و مَا نَدري لنا وطناً …

الضَّمـيرُ الـمُـسْـتَـتِـر ===========————- الشاعر حسن منصور اقرَأْ كِتابَكَ يا وَلَد دَرْسٌ جَديدٌ عِندَكمْ يُدْعى (الضَّميرَ الْمُسْتَتِر) أعْرِبْ وَلا تُخْطِئْ، فَفي لُغَةِ العَرَب لا بُدَّ للأفْعالِ مِن شَخْصٍ يُنَفّذُها – ويُدعى فاعِلاً هلْ تَعْرِفُه؟ لوْ قيلَ لَك: (ذَهبَ القَويُّ إلَى العَمَل – لكنَّهُ لَمْ يَسْتَمِرّ)؛ كانَ القويُّ الفاعِلا لكنَّهُ لَم يَسْتَمِرَّ، ِلأَنّهُ راحَ اسْتَتَر! أَفَهِمْتَها؟ أَكْمِلْ لِتعْرِفَ ما بَقي لتَرى الضَّميرَ …