وإذا الشدائدُ أقبلتْ بجنودِهَا…
والدهرُ من بَعد المسرّة أوجعَك
لا ترجُ شيئا من أخٍ أو صَاحبٍ…
أرأيت ظلّكَ في الظلامِ مَشى معَك
وارفعْ يَديكَ إلى السَّماءِ ففوقِهَا …
ربّ إذا نَاديتَه مَا ضيَّعكْ
-
شعر : محمد رباح – سوريا
-
خط : ماجد القاسمي – اليمن