مَاذَا لَدَيْكَ سِوَى فَيْضٍ مِنَ الأَلَمِ
مِنْ قِمَّةِ الرَّأْسِ حَتَّى أَخْمَصِ القَدَمِ
وَخَيْبَةٍ تَقْتَفِيْ أُخْرَى بِلَا مَلَلٍ
وَزَفْرَةٍ تَقْتَفِيْ أُخْرَى بِلَا سَأَمِ
عَتْبٌ طَوِيلٌ عَلَى الأَيَّامِ أَكْتُمُهُ
مَا أَضْيَعَ العَتْبَ يُلْقَى عِنْدَ ذِيْ صَمَمِ
وَقَدَّرَ اللهُ مَا قَدْ شَاءَ فَارْضَ بِهِ
وَاقْنَعْ بِمَا خُطَّ فَوْقَ الَّلوْحِ بِالقَلَمِ
- الشاعر : سعيد يعقوب .