إهداء الى أصدقائي الشعراء
ولمجلة أقلام عربية
((الخَفقُ مُعتَركٌ))
إيلافنَا الرَّيَبُ إِذ نَتلوّهُ تَاويلُ
كَمَا الفّنَا لهَا الحَيَراتَ تعليلُ
إيلافِنَا أن تَشُقُ الصَّمَتَ صَهلتُنا
ورأسُنَا إذ يَجُنُ الليل قنديلُ
إيلافنَا أن يَسَدُ الحُبُ حَاجَتَنا
يا كُلُ ثغرٍ عقيمٍ ثَمَ تَقَبَيلُ
هَل كُل شيء ٍ اليمٍ ليَسَ نَعَرِفهُ
نُعنَى بهِ اليَوم…تَعنَينا التَفَاصيلُ
مَا مِنَ عَليَلٍ جَنَت للآهِ دمَعتَةُ
إلا ومِنَ نَسلِنَا نَحَنُ المَعَاليلُ
يكَادُ صَدر ٌ لنا والخَفقُ مُعتَركٌ
أن يَعبدُ الحُزن في الألبابِ إنجيلُ