( رابطة الورد ) آوي إلى جرحي و أفتحُ قطبةً أو قطبتينْ أناشدُ الدمَ أنْ يلوّنَ وردةً غدرَ الربيعُ بها فظلّتْ دونَ لونْ بالوردِ يربطني دمٌ يا ما تبرّعَ بالعطورِ و زمرةُ الأشواقِ نادرةٌ و حادي العشقِ مكتوفُ اليدينْ أنا و الورودُ حكايةٌ لا تنتهي إلا بحبسِ العطرِ في قارورةٍ والشِعرِ في زنزانةٍ والحبِّ في فلكِ الفراقِ على مسافة عاشقَيْنْ †*****************