دمعٌ لبغدادَ (دمعٌ لبغداد دمعٌ بالملايينِ ) أساله ظلم أبناء الملاعينِ بغداد تبكين قهراً من عداوتهم الله ينجيك من شرِّ الشياطينِ دموعك اليوم لعنات تلاحقهم عليك كم سال دمع القهر من عيني فداكِ روحي وقلبي يا حبيبتنا يا قلعةَ المجدِ يا أرضُ الأساطينِ هم قادة العُربِ باعوها بلا ثمنٍ قد خالفوا كل أمرٍ جاء في الدينِ قد أشعلوا الحرب في أوطاننا ونسوا قدس الكرامة والشعب الفلسطيني نسوا فلسطين ما تلقاه من عبثٍ نسوا بأن عدو العُربِ صهيوني