أفق الحياة يضيق من مأساتي
والصمت قافيتي ودمع دواتيفالحزن يجرعه فؤاديَ عنوة
واهي الجناح مخضب النظراتحضن الردى ألما بقايا غربتي
كالغيث جف على ضفاف فراتطفل وما بلغ الفطام توهجي
ثكلى أهدهد في الهجير شتاتيمن بعد أحبابي ذويت كنخلةٍ
لا أستقي إلا دموع رفاتيتبت يدي بخضابها وارتهُمُ
وبريئة منها ليوم مماتيأمصافح طيب الثرى في غفوة
ومن النزيف النضر في صحواتي …!يسرى هزاع
شاهد أيضاً
ريمة
دعني اخُطُّ بِنبْرةَ الأقلامِ شِعراً يفوقُ منصّة الإعلامِ دعني اشِيدُ لريمةٍ ورموزها بقصيدةٍ عزَفت بها …