في رحاب البيت العتيق
“””””
أيا مولاي جئتك في خضوعٍ
أحث السير للبيت العتيقِ
“”””””””””””
أتيتك بانكسارٍ لست أرجو
سوى رحماك يسر لي طريقي
“”””””””””””
وأصلح لي بفضلك سوء حالي
وجد عطفاً على قلبٍ رقيقِ
“””””””””””””
يئن من الذنوب وكم تمنى
بأن يسمو بإيمانٍ حقيقي